وعندما توصل البعض إلى السلطة من خلال تسلق الثورة الشعبية فأول نا فعله خالق عامة الشعب واصبح يعدل في القوانين من الرجوع إلى الشعب او مشورتهم فخالف حتى النظم الديمقراطية التي يدعيها وذاك لعلمه ان ليس عامة الشعب ضد الدين فهو يستغل غفلة الشعب ويفرض رؤية الأقلية فلا سار على تمر شرعي ولا حتى نهج ديموقراطي سليم